ادماج مركبات المقطع الأول الوثائق التاريخية للسنة الثالثة متوسط

Amir
0
ادماج مركبات المقطع الأول الوثائق التاريخية للسنة الثالثة متوسط

وضعية تعلم ادماج المركبات 

 الوضعية المشكلة                       

- إليك السندات التالية:

- الوثيقة رقم:2 و 3 خريطة التقاء القارتين         الكتاب المدرسي:ص38
التعليمة:
- عين على الخريطة مدينة القسطنطينية.
- اعتمادا على الوثيقة 3 أبرز أهمية موقع مدينة القسطنطينية.
- ما نوع المقياس الذي رسمت به الخريطة وما المقياس المناسب لإبراز أبعاد الظاهرة؟

- الوثيقة رقم:1 و 4 الصورتين                     الكتاب المدرسي:ص38و39
التعليمة: 
- اعتمادا على الوثيقتين 1و4 قدم وصفا للصورتين وأيهما أكثر تعبيرا في الدراسة التاريخية.

- الوثيقة رقم: 5  قصيدة عن حب الوطن           الكتاب المدرسي:ص39
التعليمة: 
- اعتمادا على الوثيقة 5 اكتب فقرة عن حب الوطن.
 مؤشر الكفاءة

- يوقع الخريطة المدينة.
- يستنتج أهميتها.
- يلاحظ.
- يقارن بين الصورتين.
- يحرر فقرة يبدي فيها اعتزازه وحبه لوطنه.


حل الوضعية المشكلة الانطلاقية الأم: تتضمن حلا علاجيا للمشكلة الأم بحيث يتمكن المتعلم من أن:                                              المدة: 30د
- يتعرف على الخريطة ويبين أساسياتها وأهميتها.
- يتتبع فتوحات الدولة العثمانية في أوربا والبلاد العربية

الوضعية المشكلة التقويمية  وضعية غدماجية لها شبكة تقويم


 الوضعية المشكلة                       

وصف احد الزائرين الايطاليين السلطان محمد الفاتح"شاب في 26 سنة من العمر حسن البشرة عظيم الجثة..قوي الذراعين يثير مظهره الهيبة..متتبع المعرفة موهوب بالأفكار مصمم في أهدافه، جريء...

السندات:  
الوثيقة 2و3.   الكتاب المدرسي:ص40و41

التعليمة: اعتمادا على ما درست والسندات اكتب موضوعا من 12 سطرا تبين فيه:
- الخصال التي حددها هذا الزائر للسلطان وما الهدف من تعدادها.
- لماذا بحوزة السلطان خريطة وعلى ما يدل هذا؟
- لماذا الجزائر تعتبر اسطنبول الصغرى؟
مؤشر الكفاءة

- يفتخر بخصال السلطان محمد الفاتح.
- يتعرف على دور العثمانيين في علم الخرائط.
- يربط العلاقة بين الجزائر واسطنبول.

المعالجة البيداغوجية المحتملة


 الوضعية المشكلة                 

- وقع على خريطة صماء من انجازك 5 دول عربية قامت الدولة العثمانية بضمها و 4 دول أوربية قامت بفتحها.

 مؤشر الكفاءة
- يوقع على الخريطة.




التصنيفات:

إرسال تعليق

0 تعليقات
* Please Don't Spam Here. All the Comments are Reviewed by Admin.
إرسال تعليق (0)