تحضير نص مدينة الجسور في اللغة العربية للسنة الأولى متوسط

0
×     المقطـــــــــــع(7) : الطّبيعة .
×     الميـــــــــــــــــدان : فهم المنطوق .
×     المحتوى المعرفيّ : مدينة الجسور.
×     الأسبـــــــــــــــوع : الرّابع.
الكفاءة الختامية للميدان : يتواصل مشافهة بلغة سليمة ويفهم معاني الخطاب المنطوق ويتفاعل معه وينتج خطابات شفهيّة محترما أساليب تناول الكلمة في وضعيات تواصليّة دالّة.
مركّبات الكفاءة :
ـ يحسن الاستماع إلى منطوق يتحدّث عن الطّبيعة.
ـ يفهم المنطوق ويتفاعل معه ويستخلص قيمه ويتمثّلها في حياته.
ـ يتعرّف على
بعض معالم مدينة الجسور .
ـ يعبّر مشافهة بلغة سليمة مناسبة للمقام أو الموقف التّبليغيّ عامّة
اذكر أهمّ المدن الجزائريّة وما تتميّز به ؟ تلمسان ( مدينة المنصورة التّاريخيّة) باتنة (تيمقاد الرّومانيّة) ، تيبازة (الآثار الرّومانيّة) ، تمنراست(الهقار) ...

سياق : نصّ "مدينة الجسور" من دليل الأستاذ ص 143.
        (تزخر الجزائر بمناطق تشعّ بالجمال، منها قسنطينة عاصمة الشّرق الجزائريّ، تلك المدينة التّاريخيّة عاصمة أوّل دولة في تاريخ الجزائر الدّولة النّوميديّة، كانت تسمّى "سيرتا" قبل أن يعطيها الملك الرّومانيّ "قسطنطين" اسمه، تزخر بعديد من المعالم منها جسورها المرتفعة، مسجد الأمير عبد القادر وجامعته...).
المهمّات :
ـ أستمع إلى النًّص المنطوق وأتبيّن أفكاره ومعانيه .
ـ أستخلص القيم الموجودة في النًّص وأبعاده الإنسانيّة .
ـ أتفاعل مع أحداث النًّصّ وأعيد إنتاجه شفاهة .
قراءة النّصّ على مسامع المتعلّمين :
يقرأ الأستاذ النّصّ قراءة متأنّية معربة مع مراعاة سلامة النّطق ومخارج الحروف، وأثناء ذلك يجب المحافظة على التّواصل البصريّ بينه وبين متعلّميه، مع الاستعانة بالآداء والحسّ الحركيّين و القرائن اللّغويّة وغير اللّغويّة  ـ يهيّء الأستاذ الظّروف المثلى للاستماع ، ويوظّف ما يسمّى بالإيحاء وهو يقرأ لتوجيه التّلميذ إلى الأشياء المهمّة في النّصّ.
الجزئيّة الأولى :
شرح بعض المفردات :
الشّاذّ  : ما خالف المألوف ، مدّخرا : مخزونا ، متأهّب: مستعدّ ، ُمقِرّا العزم: مصمّما.

رواية الزّلزال لمؤلّفها الطّاهر وطّار تروي أحداثا بطلها الشّيخ "بو الأرواح" رجل من الإقطاعيين من ملاك الأراضي ، يرحل إلى العاصمة بعد استقلال الجزائر ويهمل أرضه فيعمل هناك مديرا للثّانويّة، وبعد صدور قرار تأميم الأراضي يعود إلى قسنطينة بحثا عن أفراد عائلته من أجل تسجيل تلك الأراضي بأسمائهم حتّى لا يمسّها التّاميم ولا تضيع منه ملكيّة تلك الاراضي، فيجد هناك أوضاعا أخرى غير الّتي كانت عليه إبّان الاستعمار. وذلك
حسب ما ورد في المدوّنة: (http://oumokraneh.blogspot.com/)
س : عمّ يحدّثنا الكاتب؟ عن مدينة الجسور قسنطينة
س ـ ما الأوصاف الّتي ذكرها الكاتب للمدينة ؟ ج : مدينة الجسور، خضرة الأشجار، تمايز البنايات ...
س: من الّذي وقف يتأمّل هذه المناظر؟ ج : الشّيخ عبد المجيد بوالأرواح.
س: ما المعالم الّتي تراءت له؟ ج: الثّانويّة، المستشفى، مخزن الحبوب
س ـ ما التّساؤلات الّتي خطرت على باله ؟ ج : ألا تبدو أنظف ممّا كانت عليه ؟
س: علام يدلّ هذا؟ ج : يدلّ على أنّ الشّيخ قد فارق هذه المدينة زمنا طويلا قبل أن يعود إليه فيكتشف أنّها تغيّرات بعده.
س: ما الّذي قرّره الشّيخ بعد سماعه الأذان؟ ج : قرّر العزم على الصّعود عبر شارع غمره بروائح النّباتات والطّبخات والعطور وسير الرّاجلين
.
الجزئية الثّانية  :
الفكرة العامّة للنّصّ :
عودة الشّيخ بو الأرواح إلى مدينة الجسور وتباينها عمّا كانت عليه سابقا.
البطاقة الفنّيّة للنّصّ:
نوع النّصّ : رواية .
نمط النّصّ : وصفيّ سرديّ.
القيمة التّربويّة :
ماذا تستفيد من النّصّ ؟
  قسنطينة شاهد من شواهد جمال الجزائر بجسورها الشّامخة.
الأفكار الّتي احتواها النّصّ :
- وصف بعض معالم قسنطينة .
- تأمّل الشّيخ في المدينة الّتي أصبحت بشكل مختلف عمّا تركها عليه.
 
    يقدّم المتعلّمون عروضهم الشّفويّة مراعين الوقفة السّليمة ، الحفاظ على مضمون النّصّ، تسلسل الأفكار ، سلامة اللّغة ويتبادلون الكلمة و النّقاش ويبدون ملاحظاتهم مع مراعاة آداب تناول الكلمة .
الجزئيّة الثّالثة :
حدّد أحداث الواردة في النّصّ ومكانها وشخصّياتها.
توقّع مجرى أحداث الرّواية من عندك.   
الجزئيّة الرّابعة :
مزج الكاتب بين الوصف والسّرد. اذكر مؤشّرات النّمطين.  
 
لخّص النّصّ بأسلوبك الخاصّ .  
صف مدينتك الّتي تقطن بها مع ذكر أهمّ معالمها وما تشتهر به.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © القانون والتعليم

تصميم الورشه