مذكرات المقطع الثامن الصحة والرياضة في اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
الوضعية الإنطلاقية المشكلة الأم ( المقطع الثامن – الصحة والرياضة - ) :
تناقلت وسائل الإعلام الوطنية خبر انتشار فيروس الحصبة الألمانية، وأكدت ذات الوسائل أن الأطفال غير المطعمين هم أكثر الفئات عرضة لخطر الإصابة بالحصبة ومضاعفاتها . حمدت الله على أن وزارة الصحة بالاتفاق مع وزارة التربية قد أجرت التلقيح على كامل تلاميذ الابتدائيات والمتوسطات في مدينتك وفي كل القطر الجزائري.
وخاطبت إخوتك قائلا : الوقاية خير من العلاج.
المهمات:
- يدرك أهمية الصحة في حياته.
- يطبق مبدأ الوقاية خير من العلاج.
- ينتج نصا توجيهيا لكيفية التعامل مع الأمراض والفيروسات.
- ينتج خطابات شفوية وكتابية متنوعة الأنماط مع التحكم في النمطين التوجيهي والحواري بتوظيف الموارد المدرجة.
- خطابات منطوقة توجيهية حوارية ترتبط بموضوع الصحة تتضمن قواعد الخطاب الشفوي.
- إلقاء كلمة توجيهية حول الصحة ( قواعد الحفاظ على الصحة ).
الكفاءة الشاملة
يتواصل التلميذ بلغة سليمة ، ويقرأ قراءة تحليلية معبرة نصوصا مركبة مختلف الأنماط ، مع التركيز على النمط الحجاجي ، لا تقل على مائتي كلمة وينتجها مشافهة وكتابة في وضعيات تواصلية دالة .
ميدان فهم المنطوق وانتاجه
يصغي باهتمام إلى خطابات شفوية توجيهية حوارية ( الأصل هو التوجيه ويخدمه الحوار) ، ويعيد إنتاجها مبديا رأيه في مضمونها.
ميدان فهم المكتوب
يقرأ، قراءة مسترسلة ومعبرة، نصوصا توجيهية حوارية مشكولة جزئيا ، محترما علامات الوقف. ويفهمها ويستخلص أفكارها الأساسية ، وينقدها، ويستثمرها في إثراء رصيده اللغوي واستنباط الظواهر اللغوية والجمالية
ميدان الإنتاج الكتابي
ينشئ بلغة سليمة واضحة نصا توجيهيا حواريا، موضوعه الحفاظ على صحة الإنسان، ودور التغذية والرياضة في ذلك.
محتوى المقطع الثامن : الصحة والرياضة ص 149 – ص 168.
نأكل نعيش ص 114 نظام الغدا ص 152.
أفعال التفضيل ص 153 نظام الغذاء ص 152.
التشبيه البليغ روابط المقدمة والخاتمة ص 155
مارس الرياضة تكتشف نفسك ص 115.
صحة أطفالنا ص 157
الأحرف المصدرية ص 158
صحة أطفالنا ص 157
الأسلوب الخبري والأسلوب الإنشائي استعمال نشرة الدواء ص 160
إدماج بين النَّصين ملاعب الكرة ص 162
أحرف الاستفتاح والتمني ص 163 ملاعب الكرة ص 162
حرف الروي إنتاج نص متنوع الأنماط ص 165
حل الوضعية المشكلة الأم – تدريب -
المقطع الثامن : الصحة والرياضة ص 149 – ص 168. بصيغة PDF
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق