v
المقطــــع (1): الحيــاة العائليّـــة .
v
الميــــدان : فهم المكتــــــوب (2) .
v
المحتوى المعرفيّ : أبي ص14 .
v
الأسبــوع : الأوّل
الكفاءة الختامية : يقرأ نصوصا نثريّة
وشعريّة متنوّعة الأنماط قراءة تحليلية واعية ويصدر في شأنها أحكاما ويعيد تركيبها
بأسلوبه في وضعيات دالّة باستعمال مختلف الموارد المناسبة.
مركّبات
الكفاءة :
ـ يقرأ النّصّ مع مراعاة حسن الأداء .
ـ يفهم ويستخرج أفكار النّصّ مبديا رأيه
الشّخصيّ .
ـ يدرك قوة الرّابطة التي تجمع أفراد العائلة ويمتثلها في حياته .
ـ يفرّق بين النّثر والشّعر ويدرك خصائص كلّ
منهما .
من أحقّ النّاس بحسن معاملتك ؟ ثمّ من ؟ ما فضل الأب على
أبنائه ؟ ما واجبك نحوه ؟
من خلال النّص الّذي سندرسه سنكتشف أكثر فضل الأب على ابنه .
السّند : نصّ "أبي" ص 14 .
تّعريف الكاتب :
محمّد الأخضر السّائحيّ (1918 ـ 2005) شاعر جزائريّ ، ولد بورقلة وتعلّم بمدارسها ، درس بجامع الزيتونة ، بعد تخرّجه اشتغل بالتّدريس و الإذاعة .
محمّد الأخضر السّائحيّ (1918 ـ 2005) شاعر جزائريّ ، ولد بورقلة وتعلّم بمدارسها ، درس بجامع الزيتونة ، بعد تخرّجه اشتغل بالتّدريس و الإذاعة .
من مؤلفاته : أناشيد النّصر ، إسلاميّات ، جمر ورماد ، همسات
وصرخات الذي نقلنا منه هذا النّصّ الّذي بين أيدينا .
الفهم العامّ :
قراءة صامتة للنّصّ
.
عمّ يتحدّث الشّاعر في قصيدته ؟ عن فضل الأب
اعترف الشّاعر بفضل أبيه عليه , ما الّذي وفّره الأب للشّاعر
؟
الفكرة العامّة :
مدح الشّاعر أباه وإشادته بفضله عليه .
تعميق
الفهم:
قراءة النّصّ
قراءة نموذجية تليها قراءات فرديّة من المتعلّمين.
الوحدة (1) : ( 1 ـ 3 )
وقاك : حماك ،
النّوائب : المصائب ، اعترضتني : سدّت طريقي ، تعهّده : اعتنى به
بم دعا الشّاعر
لأبيه ؟ لماذا يعدّ الأب الأحقّ بالمدح في نظر الشّاعر ؟
الفكرة الأولى : دعاء الشّاعر لأبيه وبيان أحقّيته بالمدح
لعظم فضله عليه .
الوحدة (2) : ( 4 ـ 6 )
الوحدة (2) : ( 4 ـ 6 )
الكرى : النّعاس ،
جمّ : كثير ، نابني : أصابني ، قارعت :
قاومت ، ينجلي : ينكشف.
ما المتاعب الّتي
ذكرها الكاتب في سبيل تربية ابنه ؟.
الفكرة الثّانية : تضحيات الأب في سبيل رعاية ابنه .
الوحدة (3) : ( 7
ـ 9 )
طوّحت : مالت ،
جبت مواطنا : قطعتها سيرا ،
ماذا عرف الشّاعر
بعد ان عاشر أقواما وساح في البلاد ؟ هل عرف هذا الفضل في الوقت المناسب؟ ما
الإحساس الّذي تجده عند الشّاعر ؟ بم ختم الشّاعر القصيدة ؟
الفكرة الثّالثة : تأسّف الشّاعر وترحّمه
على روح أبيه .
المغزى العامّ للنّصّ :
قال تعالى : " وقل رب ارحمهما كما
ربّياني صغيرا " .
فليتك إذ لم ترع حق أبوتي *** فعلت كما الجار المجاور يفعل
يجب أن أعرف فضل
أبي عليّ وأسعى إلى ردّ جميله قبل فوات الأوان .
البناء الفنّي :
تعاني هموما قاتلات ويبتني *** خيالك لي مجــــدا
رفيــع المراتـب
إذا نابني حزن حزنت لأجلـه *** وقارعت حتّى
ينجلي من مصائبي
يا أبي إنّك تعاني من أجلي الهموم الّي
تعجّل بحياة الإنسان ، ومن اجلي يبتني لي خيالك مجدا رفيعا ، وإذا مسّني حزن حزنت
لأجله ، وانتظرت حتى يزول وتزول مصائبي.
عمّ يتحدّث كل نصّ ؟ هل موضوعهما مشترك ؟
فيم يختلفان ؟ كيف يُسمّى كلّ منهما؟
بم يتميّز الشّعر ؟ أعط أمثلة عمّا تحفظه
من شعر .
الاستنتاج :
الشّعر : هو كلام مرتبط بوزن وقافية له إيقاع .
الشّعر : هو كلام مرتبط بوزن وقافية له إيقاع .
أمّا النّثر فلا يهتمّ بالوزن ولا القافية
ولا الإيقاع .
اذكر بعضا من فضل
وتضحية الأب من أجلك ؟ ما واجبك بعد أن عرفت ذلك ؟
وظّف الكلمات
الآتية في جمل من إنشائك :
تعهّد ، اعترض ، جابّ
.
يحفظ
النّصّ الشّعري في البيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق