تحضير نص الطب أمنيتي لغة عربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
مادة اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي: العلم و الاكتشافات ص97 من الكتاب المدرسي الجديد.
تحضير نص الطب أمنيتي في مادة اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
*نمط النّصّ: سرديّ حواريّ.
*أسلوب النّصّ: جمع بين الخبر والإنشاء، فالخبر مناسب لمقام السّرد، والإنشاء يتطلّبه الحوار الّذي دار بين ابن النّفيس وأبيه.
أسئلة الفهم:
س: عن أيّ شخصيّة يحدّثنا النّصّ؟ ج: عن ابن النّفيس.
س: ما الحلم الّذي حقّقه في النّهاية؟ ج: أن يكون عالما في الطّبّ.
س: كيف وصل إليه؟ ج: بالمثابرة و الجدّ وركوب سفينة العلم برعاية وتوجيه الأسرة.
س: ماذا تعرف عنه؟ ج: عالم مسلم موسوعيّ عاش في ق 13م، كان عالما في اللغة والفقه والطّبّ... مكتشف الدّورة الدّمويّة الصّغرى...
س: ما سبب فرحة الأب؟. ج: قدوم مولود جديد.
س: صف نشأة الابن وسط عائلته؟ ج: نشأ في رعاية وحنان.
س: أين أرسل الابن ولده؟. ج: إلى الكتّاب.
س: ما الّذي يدلّ على نبوغ ابن النّفيس منذ صغره؟ ج: تعلّم القراءة والكتابة في وقت قصير، تفوّقه على أقرانه ومن هم في مثل سنّه.
س: ما الّذي لاحظه الأب على ابنه؟. ج: قوّة حافظته، شدّة ذكائه، ممّا جعله يهبه للعلم.
س: ما موقف الأب من ذلك؟. ج: رمى به إلى بحر العلم وأمواج المعرفة.
س: ما موضوع الحوار الّذي دار بين الأب وابنه؟. ج: مستقبل الابن.
س: ما الّذي اقترحه الابن على ابنه بعد أن غدا علَما عالما؟ ج: أن يشتغل بالتّدريس.
س: اجتمع الأدب وإبداء الرّأي في كلام ابن النّفيس. كيف؟ استدلّ. ج: ردّه على أبيه باستحياء وأدب ولطف، قدرته على إقناع أبيه بفكرته الّتي يؤمن بها.
س: ما كانت أمنية ابن النّفيس؟ وكيف أقنع أباه بها؟ ج: السّفر إلى دمشق لتعلّم الطّبّ، بحجّة أنّ الفقه واللغة يعلمهما كثير من النّاس بخلاف الطّبّ الّذي كان النّاس بحاجة إليه ولا يعرفه إلى قليل من البشر.
س: ما موقف الأب من رغبة ابنه؟. ج: وافق على رغبة ابنه بعد أن أعجب بكلامه.
س: ما موضوع الحوار الّذي دار بين الأب وابنه؟. ج: مستقبل الابن.
س: ما الّذي اقترحه الابن على ابنه بعد أن غدا علَما عالما؟ ج: أن يشتغل بالتّدريس.
س: اجتمع الأدب وإبداء الرّأي في كلام ابن النّفيس. كيف؟ استدلّ. ج: ردّه على أبيه باستحياء وأدب ولطف، قدرته على إقناع أبيه بفكرته الّتي يؤمن بها.
س: ما كانت أمنية ابن النّفيس؟ وكيف أقنع أباه بها؟ ج: السّفر إلى دمشق لتعلّم الطّبّ، بحجّة أنّ الفقه واللغة يعلمهما كثير من النّاس بخلاف الطّبّ الّذي كان النّاس بحاجة إليه ولا يعرفه إلى قليل من البشر.
س: ما موقف الأب من رغبة ابنه؟. ج: وافق على رغبة ابنه بعد أن أعجب بكلامه.
شرح المفردات:
تهلّل وجهه: بشّ، أشرق، تلألأ فرحا، ابتهج، سُرَّ / الكتّاب: مكان لتحفيظ الصّبيان القرآن والقراءة والكتابة.
استوى عوده: قويَ واشتدّ / ثبتت قدمه: رسخت في باب العلم واتّسعت معارفه.
طرب: فرح وارتياح / الفقه: علوم الشّريعة.
الفكرة العامة :
- ابن النّفيس يغدو عالما كبيرا وطبيبا عظيما بمثابرته واجتهاده وحرصه.
الافكار الاساسية :
1- أسرة ابن النّفيس تغمره بالحنان وترسله إلى الكتّاب.
2- علامات النّبوغ تبدو على ابن النّفيس منذ الطّفولة.
3- ابن النّفيس من جنّة الفقه واللّغة إلى رياض الطّبّ.
المغزى العام من النص :
- لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى.....فما انقادت الآمال إلا لصابر
ـ ما تحلم به اليوم هو حقيقة في الغد، فاجعل الحلم كبيرا
- إذا غامرت في شرف مروم *** فلا تقنه بما دون النّجوم.
- "الجنة على الأرض هو خيار نصنعه نحن وليس مكاناً نبحث عنه"
- وما نـيل الـمـطـالب بالتمنـي***ولـكـن تــؤخـذ الـدنـيا غلابـا.
تعليقات
إرسال تعليق